Eger Kurd bibin yek, rewşa Efrînê dikare bê guhertin

Eger Kurd bibin yek, rewşa Efrînê dikar bê guhertin


Parîs (Rûdaw) – Bi boneya sêyemîn salvegera dagirkirina Serê Kaniyê û Girê Spî ji aliyê Tirkiyê û grûpên çekdar ên ser bi wê ve li Enstîtûya Kurdî ya Parîsê 3 semîner hatin lidarxistin.

Di van semîneran de lêkolînên derbarê herdu navçeyan pêşkêş kirin û rewşa giştî û guhertina demografîk ku Tirkiyê cîbicî dike vegotin. Endamê Komîteya Hevsoziya Ewropî – Amerîkî bo Efrîne Dr. Menan Selman dibêje “Bi kodengî û yekhelwestiya Kurdên Rojavayê Kurdistanê û danûstendina digel Sûriyê rewşa Efrînê dikare bê guhertin.” Akademisyenê çandiniyê ji bajarê Girê Spî Dr. Îbrahîm Muslim jî da zanîn ku hejmara Kurdên van her du navçeyan kêmtirî hezar kesî ye.

Sê akademîstên Kurd û Fransî ji bo salvegera êrîşên Tirkiyê yên li ser Girê Spî û Serê Kaniyê; di sê panelan de lêkolînên xwe yên derbarê rewşa wan deveran de pêşkêş dikin.

Îbrahîm Muslîm bixwe ji Girê Spî ye, li gorî lêkolînên ku wî kirine, hejmara Kurdan herî zêde niha li Girê Spî 1000 kes in. Mal û erdên wan ên çandinyê jî ketîne destên grûpên çekdar ên girêdayî Tirkiyê û kesên nêzîkî wan.

Akademîstê ji Girê Spî Dr. Îbrahîm Muslîm dibêje “Tiştên ku niha çê dibin gudewarên Kurdan giştî birine. Gund gişt kirine yek, erdên wan gişt kirine yek. Hikûmeta Tirkiyê pir alîkariya ew meclîsên ku li wê derê çi li Girê Spî çi jî li Serê Kaniyê avabûne dike. Kurdên li Girê Spiyê bixwe kêmî hezar mirov in.

Dr. Menan Selman 50 sal e li Parîsê dijî. Selman ji Efrînê ye. Ew di wê baweryêda ye, bi kodengî û yekhelwestiya Kurdên Rojavayê Kurdistanê û danûstendina digel Sûriyê rewşa Efrînê dikare bê guhertin.

Endamê Komîteya Hevsoziya Ewropî – Amerîkî bo Efrîne Dr. Menan Selman got “Em Kurdên Sûriyê gişt bi hev ve girêdayîne. Efrîn bi tenê nabe, Kurdên Kobanî, Heleb, Şam, Hema û Cizîrê bi hev grêdayî ne. Eger em Kurd nebin yek, derdê Efrînê derman nabe, derdê Kobanî, Cizîrê, Qamişlo û Şamê derman nabe.”

Xanima genc Alice Boughalem, şarezaya pirsên yasayî li saziya Sûrî ji bo Rastî û Dadmendiyê ye. Li gorî lêkolînên wan, li Serê Kanyê proseyek tê birêvebirin ku guhertina demografî jê dirust dibe.

Şarezaya yasayî Alice Boughalem anî ziman “Li Serê Kaniyê ji sala 2019an û vir ve an jî ku piştî operasyona Kaniya Aştiyê me hejmareke mezin a binpêkirinên mafên mirovan tomar kirine, ku di nav de kuştin, îşkencekirin, desteserkirin, revandin û pêvajoya guhertina demografîk bi rêya talankirin û biserdergirtina malên welatiyên xwecihî ku piraniya wan Kurd in. Her wiha bi rêya destbiserdegirtina malên xelkên din ên xwecihî yên wekî xelkê Êzdî, kêmîneya Krîstiyan û yên din li herêmê.”

Li Parîs û gelek paytext û navendên navdewletî ji bo Efrîn, Girê Spî û Serê Kaniyê lêkolîn û dokumêntên serpêçkariyan tên pêşkêşkirin lê biryarbdest û tenanet raya giştî ya Ewropî û Cîhanê lê nehatiye deng.

https://www.rudaw.net/kurmanci/world/091020223

https://www.rudaw.net/kurmanci/interview/09102022

في ذكرى مرور عام على احتلال مدينتي سري كانييه رأس العين وكري سبي تل أبيض

كري سبي قبل الاحتلال التركي

عربي / English

رسالة إلى الأمم المتّحدة والمنظّمات الدوليّة

في ذكرى مرور عام على احتلال مدينتي سري كانييه رأس العين وكري سبي تل أبيض

السيّد الأمين العام للأممِ المتّحدة، أنطونيو غوتيريش، 

السيد الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل،

السيد مبعوث الأمم المتّحدة الخاص إلى سوريا، السيّد، غير بيدرسون،

يُصادِفُ اليوم، التّاسع من شهر تشرين الأوّل/أكتوبر من عام 2020، الذّكرى السنويّة الأولى، لاحتلال الجيش التركيّ والفصائل الراديكالية المتطرفة المواليّة له لمدينتي سري كانييه/رأس العين وكري سبي/تل أبيض. 

ففي يومِ التّاسعِ من شهرِ تشرين الأوّل/أكتوبر من عام 2019، بدأ الجيش التركيّ والفصائل المتطرفة التي تتبعه بشنّ هجومٍ برّي وجوّي استهدَفَ مدينَتي سري كانييه/ رأسُ العين في محافظةِ الحسكة، وكري سبي/تل أبيض في مُحافظَة الرقّة، تحت مسمّى “نبع السلام” مما تسبب حينها، بسقوطِ عشراتِ الضحايا من الأطفالِ والنساء والرجال، ونزوح أكثر من 200 ألف مَدني باتّجاه المناطق الآمنة في مُحافظَتي الرقّة والحسكة. 

إنّنا- المنظّمات الموقّعة على هذه الرسالة، في الوقت الّذي ندين فيه استمرارَ القوّات التركيّة والفصائل المتطرفة الموالية لها بتنفيذ عمليّات الإبادةِ العرقيّة والجماعيّة واستهداف المدنيين العزّل وخطفهم وقتلهم وتعذيبهم واحتلال مدنهم، نتوجّه إلى المجتمعِ الدوليّ ووكالات الأممِ المتّحدة ومنظّمات الاتحادِ الأوربيّ، للقيام بدورِها في الضغطِ على الحكومةِ التركيّة من أجل إيقاف هذه الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان بشكلٍ فوري وغير مشروط، والعمَل على ضمانِ عدم تكرار هذه الانتهاكات، وضمان الحفاظ على المُمتلكات الخاصّة للمدنيين في سري كانييه/ رأس العين وكري سبي/تل أبيض و نتوقّع من المجتمع الدوليّ ضمانَ توفير الحدّ الأدنى من الأمان في المناطق المحتلّة في شمال وشرقي سوريا، وفتحِ تحقيقٍ مستقلّ ومحاسبةِ المتورطين، لإنقاذِ المدنيين من كوارث إنسانيّة محققة بسبب الممارسات التركيّة و من يواليها. وذلك استنادا للوقائع والممارسات الشنيعة على الارض وكذلك إلى تقرير اللجنة الدوليّة المستقلّة المعنيّة بسوريا. 

وفي الوقتِ ذاتِه، نودّ التأكيد، على ضرورةِ قيام وكالات الأمم المتّحدة والاتحادِ الأوربيّ والدول الّتي تسعى إلى تطبيق قرارات الأممِ المتّحدة المتعلّقة بالحلّ السياسيّ في سوريا بواجبها في حثّ الحكومةِ التركيّة على الالتزام التّام بقواعِد القانون الدوليّ الإنسانيّ، وتجنيب المدنيين كافّة مخاطِر عملياتها العسكريّة، ووقفها فوراً، والعَمل على تقديمِ المُساعدة العاجلة لمهجّريِ مدينَتي سري كانييه/ رأس العين وكري سبي/تل أبيض داخِلَ سوريا وخارِجها. 

إن الجيش التركي والفصائِل المتطرفة السورية التابعة له والتي تُعرف رسميّاً باسم ” الجيش الوطني السوريّ” قد قاموا بانتهاكات جسيمة استهدفت المدنيين العزّل، وشمِلت عمليّات إعدام ميدانيّة وخطف واعتداء وتهجير واستهدافٍ مدفعيّ للمراكِزَ والمرافق الطبيّة وهجمات عشوائيّة استهدفت الأحياء السكنيّة وعطّلت كافّة المؤسّسات الخدميّة في المدينتين، وقد وثّقت المفوضيّة السامية لحقوقِ الإنسان، وكذلك منظّمة العفو الدوليّة، بعضاً من هذه الجرائم والّتي تندرج تحت توصيف “جرائِم الحرب”. 

إذ عمَدت القوّات التركيّة والفصائل المتطرفة السوريّة التابعة لها إلى استهدافِ المدنيين، وطردهم من منازِلهم و املاكهم ، وجلب عوائِل عناصر تلك الفصائِل وإسكانهم محلّهم؛ حيثُ جاء في تقرير لجنة التحقيق الدوليّة المستقلّة المعنيّة بسوريا، والّذي صُدِرَ في يوم 14 أيلول/سبتمبر، قيام الفصائل الارهابية السورية المنوه عنها و الّتي تُعرف باسم الجيش الوطنيّ السوريّ، بالاستيلاء على منازِلِ الكرد وسلبها و نهبها ، وإجبار سكانها الاصليين على تركِ منازلهم، عدا عن قيام الألوية التابعة لهذه الفصائل بعملياتِ القتل والخطف والتعذيب والتهديد والابتزاز. 

وقد جاء في التقرير كذلك، تعرّض النساء في مدينتي سري كانييه/ رأس العين وكري سبي/تل أبيض، وعلى وجِه الخصوص الكرديّات، للابتزازِ والتهديد والاغتصاب والخطف والإكراه على الزّواج من عناصر ومقاتلي الفصائِل الإسلاميّة السوريّة، مما دفع الى عزوف العوائل من مدينة كري سبي/ تل أبيض عن العودةِ إلى منازلهم خشية من الاغتصاب والخطف والاعتقال والتنكيل. 

خلال عام، لم تكتفِ القوّات التركيّة والفصائِل المواليّة لها، باستهدافِ المدنيين في مركز المدينتين المحتلّتين؛ بل بدأت باستهدافِ المدنيين في المناطق الّتي لا تقعُ تحت حُكمِها في محافظةِ الحسكة، واستخدمت سياسة التعطيش ضدّ المدنيين في مدينة الحسكةِ؛ حيث قامت بإيقافِ ضخّ المياه من محطّة مياه علوك في الريفِ الشّرقيّ لمدينةِ سري كانييه/ رأسُ العين إلى مدينةِ الحسّكة وأريافِها، وسبَق أن قامَت بعملياتِ قطعٍ مُتكّرِرة في أشهُرِ شباط/فبراير وآذار/ مارس ونيسان/أبريل وتموز/ يوليو. 

وواجَه المدنيون في محافظةِ الحسكة جائحة فايروس كوفيد-19 دون مياه، وتمكّنوا من الالتزامِ بالإجراءات الوقائيّة المفروضة من قبل الهيئات والجهات الصحيّة. 

تمثّل هذه الرسالة، والّتي تمّ تدوينها في ذكرى احتلال مدينتّي سري كانييه/ رأس العين في محافظةِ الحسكة، وكري سبي/تل أبيض في محافظةِ الرقّة، آمال مهجّري المنطقتين وكامِل سكّان شمال وشرقي سوريا، الّذين يتعرّضون لتهديدٍ حقيقيّ جراء المُمارساتِ الّتي تنفّذها القوّات التركيّة والفصائل السوريّة المتطرفة الموالية لها. 

ان هذه الرِسالة هي محاولة لإيصالِ صوت السكّان المحليين في شمال وشرقي سوريا، والتعبير عن مدى حاجتِهم إلى دعمٍ دوليّ حقيقيّ، يُمهّد لعودتهم الآمنة إلى ديارهم، وإخراج القوّات المحتلّة من مدنهم وبلداتِهم.

المنظّمات الموقّعة على الرسالة:

  1. آسو للاستشارات والدراسات الاستراتيجية
  2. اللجنة الكردية لحقوق الإنسان (راصد)
  3. المرصد السوري لحقوق الإنسان 
  4. المنظمة الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث
  5. المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (DAD)
  6. الهيئة القانونية الكردية
  7. بيت الايزيدي في اقليم الجزيرة
  8. بيل – الأمواج المدنية 
  9. تاء مربوطة
  10. تجمع القوى المدنية الكوردية السورية
  11. جمعية جينار للتنمية والتطوير 
  12. جمعية بكرا أحلي للإغاثة والتنمية 
  13. جمعية جودي
  14. جمعية جودي للتنمية والاغاثة
  15. جمعية جومرد الخيرية
  16. جمعية جيان الخيرية
  17. جمعية خناف للإغاثة والتنمية
  18. جمعية دجلة لحماية البيئة
  19. جمعية سوز
  20. جمعية شاويشكا للمرأة
  21. جمعية شمال الخيرية 
  22. دان للإغاثة والتنمية 
  23. سوريون من أجل الحقيقة والعدالة
  24. شباب من أجل التغيير
  25. شبكة الصحفيين الكرد السوريين 
  26. شبكة قائدات السلام
  27. شمس للتأهيل والتنمية 
  28. شيلان للإغاثة والتنمية 
  29. صناع الأمل 
  30. عطاء بلا حدود 
  31. قوى المجتمع المدني الكوردستاني 
  32. لجنة حقوق الإنسان في سوريا (ماف)
  33. مؤسَّسة Nûdem الإعلامية
  34. مؤسسة كرد بلا حدود
  35. ماكس فيجين
  36. مجلس المرأة السورية
  37. مجلس المرأة في شمال وشرق سوريا 
  38. مركز share للتنمية المجتمعية
  39. مركز الابحاث وحماية حقوق المرأة في سوريا
  40. مركز العدالة والبناء 
  41. مركز آريدو للمجتمع المدني والديموقراطية 
  42. مركز بلسم للتثقيف الصحي
  43. مركز توثيق الانتهاكات في شمال سوريا
  44. مركز جوان للعمل المدني
  45. مركز رشيد حمو الثقافي الاجتماعي 
  46. مركز سلاف للأنشطة المدنية
  47. مركز سمارت
  48. اتحاد صيادلة شمال وشرق سوريا 
  49. مركز عدل لحقوق الإنسان
  50. مركز ميتان لإحياء المجتمع المدني
  51. منتدى تل أبيض للمجتمع المدني 
  52. منصة مؤسسات المجتمع المدني في شمال وشرقي سوريا
  53. منظمة ايزدينا
  54. منظمة ئيمة
  55. منظمة ارض السلام
  56. منظمة البناء القانوني 
  57. منظمة الجزيرة للتنمية 
  58. منظمة الفرات للإغاثة والتنمية
  59. منظمة الياسمين
  60. منظمة آشنا للتنمية 
  61. منظمة إنعاش للتنمية 
  62. منظمة بارتنرز الدولية للإغاثة والتنمية
  63. منظمة حقوق الانسان في سوريا- ماف
  64. منظمة دوز للمجتمع المدني
  65. منظمة سارا لمناهضة العنف ضد المرأة
  66. منظمة سواعد للتنمية
  67. منظمة سيل للإعلام والتنمية
  68. منظمة عطاء الباغوز 
  69. منظمة عطاء للإغاثة والتنمية
  70. منظمة كوباني للإغاثة والتنمية 
  71. منظمة مبادرة دفاع الحقوقية- سوريه
  72. منظمة ملتقى النهرين 
  73. منظمة مهاباد لحقوق الانسان MOHR
  74. منظمة هيفي للإغاثة والتنمية
  75. منظمه ستير للتنمية 
  76. منظمة لاور لحماية وتنمية الثروة الحيوانية

A Letter to the United Nations and International Organizations

On the Passage of One-Year of the Occupation of SereKaniye / Ras Al-Ain and Gire Spi/ Tal Abyad

Mr. Antonio Guterres, Secretary-General of the United Nations,

Mr. Josep Borrell, the High Representative of the European Union for Foreign Affairs and Security Policy,

 Mr. Geir Pedersen,  the United Nations Special Envoy for Syria,

Today, the 9th of October 2020, marks the passage of one year of the occupation of the Turkish army and the pro-Turkish extremist radical factions of the cities Serekaniye/Ras Al-Ain and Gire Spi/Tell Abyad.

On October 9th, 2019, the Turkish army and extremist factions loyal to them, launched a ground and air attack targeting the cities of Serekaniye/Ras Al-Ain in Al-Hasaka governorate and Gire Spi/Tell Abyad in Raqqa governorate, under the name “Peace Spring” operation. As a result, it caused the death of dozens of victims, including children, women, and men, not to mention, the displacement of more than 200,000 civilians towards safe areas in the governorates of Raqqa and Al-Hasaka.

As the organizations’ signatories to this letter, we condemn the Turkish forces and extremist factions loyal to them of continuing to carry out ethnic and mass genocide, targeting unarmed civilians, kidnapping, murder, torturing and occupying their cities. At the same time, we call upon the international community, the United Nations agencies and European Union organizations, to play their role in pressing the Turkish government, in order to immediately and unconditionally stop these severe violations of human rights. Moreover, to work on guaranteeing that these violations do not recur and ensure preserving the private property of civilians in Serekaniye/Ras Al-Ain and Gire Spi/Tell Abyad. We expect the international community to secure the minimum level of safety in the occupied areas in Northeast Syria, as well as, to open an independent investigation and hold those involved accountable, in order to save civilians from unfulfilled humanitarian disasters due to Turkish practices and those loyal to them. This is in regard to the heinous happenings and practices on the ground and according to the report of the Independent International Commission of Inquiry on Syria.

Simultaneously, we would like to stress the necessity for the United Nations agencies, the European Union and the countries seeking to implement United Nations resolutions related to a political solution in Syria, to carry out their duty in urging the Turkish government to fully adhere to the international humanitarian law rules, spare civilians all the dangers of its military operations and immediately abort them. Furthermore, working to provide urgent assistance to the displaced from the cities of Serekaniye/Ras Al-Ain and Gire Spi/Tell Abyad inside and outside Syria.

The Turkish army and the Syrian extremist factions loyal to them, which are officially known as the “The Syrian National Army”, have committed momentous violations that have targeted unarmed civilians. These violations included; field executions, kidnappings, assaults, displacement, artillery targeting of medical centers and facilities, indiscriminate attacks targeting residential neighborhoods and disrupting all service institutions in both cities. The Office of the High Commissioner for Human Rights, as well as Amnesty International, have documented some of these crimes, which fall under “war crimes” classification.

The Turkish forces and the affiliated Syrian extremist factions deliberately targeted civilians, expelled them from their homes and properties, and they brought the families of those factions and settled them in the place of the latter. Whereas, in the report of the Independent International Commission of Inquiry on Syria, which was issued on September 14th , the aforementioned Syrian terrorist factions, known as “The Syrian National Army”,had seized the homes of the Kurds and looted them. In addition, the indigenous inhabitants were forced to leave their homes, not to mention, the operation of murder, kidnapping, torture, threatening and  extortion carried out by the brigade affiliated with these factions. 

The report further stated that women, the Kurdish women in particular, in SereKaniye / Ras Al-Ain and Gire Spi/ Tal Abyad, were subjected to extortion, threats, rape, kidnapping and coerced into marrying members and fighters of the Syrian Islamic factions. As a result, families from the Gire Spi/ Tal Abyad were reluctant to return to their homes for fear of rape, kidnapping, detention and torture.

Within a year, the Turkish forces and their factions did not only target civilians in the center of the two occupied cities, but also began targeting civilians in areas that are not under their rule in Al-Hasaka Governorate.Furthermore, it weaponized water against the civilians in Al-Hasaka, where it stopped the process of pumping water from Alouk water station in the eastern countryside of SereKaniye / Ras al-Ain to Al-Hasaka city and its countryside.  It had previously carried out repeated cuts in February, March, April and July. 

Civilians in Al-Hasaka Governorate had faced Covid-19 pandemic in the absence of water, and they complied with the preventive measures imposed by health agencies and authorities.  

This letter,  written on the passage of one-year of the occupation of SereKaniye / Ras Al-Ain in Al-Hasaka Governorate and Gire Spi/ Tal Abyad in Raqqa Governorate, represents the hopes of the displaced from the two regions, as well as it represents the aspirations of NES population, who experiences a real threat due the practices carried out by the Turkish forces and the extremist Syrian factions loyal to them.

This letter is an attempt to deliver the voice of the local populations in NES, and to express their need for real international support which paves for their safe return to their homes and dislodge the occupying forces from their cities and towns.

Organizations Signatories to the Letter: 

  1. Aata for Development Organization
  2. Adel Center for Human rights 
  3. Aljezera relief organization 
  4. ASHNA for development 
  5. ASO Center for Consultancy and Strategic Studies
  6. Ataa Al-bagoz
  7. Balsam Center for Health Education
  8. Bonus without borders 
  9. Burka Ahlaa association 
  10. DAN for Relief and Development
  11. Dejla Environmental Protection Association 
  12. DOZ Organization
  13. Emma organization
  14. Eridu center for civil society and democracy 
  15. Euphrates. NGO
  16. Ezdina Organization
  17. Forum two rivers Organization 
  18. Gudi Association
  19. Hevy for relief and devlopment
  20. Hezen Civaka Sivil yen Kurdstany (HCSK)
  21. Home êzîdî
  22. Hope Makers 
  23. HUMAN RIGHTS COMMITTEE IN SYRIA (MAF)
  24. Human Rights Organization in Syria- MAF
  25. Inaash Organization for Development 
  26. International war and disasters victim’s protection association 
  27. Jasmine Organization
  28. Jian Charitable Society
  29. Jinar.ngo@gmail.com
  30. Jiwan for civil society
  31. Jomard charity
  32. Judy charity for development and relief.
  33. Justice and building center
  34. Khunav association for Relief and Development
  35. Kobani for Relief and Development
  36. Kurdish Legal commission
  37. Kurdish association with no borders
  38. Kurdish committee for Human rights.
  39. Kurdish Organization For Human rights in Syria (DAD)
  40. land of peace
  41. Lawir organization for animal protection
  42. Legal construction organization
  43. Mahabad Organization for Human Rights MOHR
  44. Max Vision
  45. Mitan center
  46. NGO Platform
  47. Nûdem Médias Agency 
  48. PARTNERS Relief & Development
  49. PEACESHE-LEADERSNETWORK
  50. PÊL- Civil Waves
  51. Rashid Hamo Cultural and Social Center
  52. Research and Protection of Women’s Rights in Syria Center
  53. Rights Defense Initiative 
  54. Sara organization to combat violence against women
  55. Sêl Organization for Media and Development
  56. Shamal charity association 
  57. Shams organization 
  58. Share for community development
  59. Shawishka Association for Women
  60. Shilan for relief and development 
  61. Slav Center for Civic Activities
  62. SMART Center
  63. Soz Association
  64. Ster organization for development 
  65. Swaaed For Development
  66. Syrian Kurdish Civil Forces Gathering
  67. Syrian Kurdish journalists’ network 
  68. Syrian observatory for human rights 
  69. Syrians for Truth and Justice – STJ
  70. Taa Marbouta Organization
  71. Tal Abyad Forum for Civil Society
  72. the Syrian woman council 
  73. Union of Pharmacists of Northern and Eastern Syrian 
  74. Violations Documentation Center in Northern Syria
  75. Woman’s Council of North and East Syria
  76. Youth for change

اليونيسف: استهداف محطة علوك للمياه في #سوريا يزيد المخاطر في ظل جهود التصدي لفيروس #كورونا

#اليونيسف: استهداف محطة علوك للمياه في #سوريا يزيد المخاطر في ظل جهود التصدي لفيروس #كورونا

https://youtu.be/ZUGPLkGv7yI
استنكرت منظمة #الأمم_المتحدة للطفولة (يونيسف) قطع المياه المغذية للمدن الواقعة شمال شرق سوريا واعتبرت أن الإجراء ليس الأول من نوعه ويعرّض حياة نحو نصف مليون شخص للخطر لاسيّما في الوقت الذي يبذل العالم جهودا لمكافحة فيروس كورونا قبل أن ينتشر.

وفي بيان، قالت فران إكويزا، ممثلة يونيسف في سوريا، إن محطة علوك للمياه تعرّضت “مجددا” للتعطيل مما يجعله الحدث الأخير في سلسلة استهداف مراكز تزويد المياه للبلدات والمخيمات المجاورة. وأضافت قائلة: “إن تعطيل محطة المياه في خضّم الجهود الحالية لاحتواء انتشار فيروس كورونا يضع الأطفال وأسرهم في خطر غير مقبول. فغسل اليدين بالصابون مهم في مكافحة كـوفيد-19.”

وأوضحت ممثلة يونيسف في سوريا أن المحطة تمثل مصدر المياه الرئيسي لنحو 460 ألف شخص يعيشون في مدينة الحسكة وتل تامر وفي مخيمي العريشة والهول. وقالت: “إن الحصول على مصدر مياه مأمونة، موثوق به وغير منقطع مهم لضمان عدم لجوء الأطفال والعائلات إلى مصادر مياه غير مأمونة.”

إن تعطيل محطة المياه في خضّم الجهود الحالية لاحتواء انتشار فيروس كورونا يضع الأطفال وأسرهم في خطر غير مقبول — ممثلة يونيسف

وتدعم اليونيسف وشركاؤها العائلات في مدينة الحسكة والمخيمات المجاورة التي تأوي النازحين عبر تقديم نقل المياه إليهم في الشاحنات، إلا أن ذلك يكاد يلبي أقل قدر ممكن من الاحتياجات إذا ما انقطع مصدر المياه الرئيسي مجددا.

وأضافت إكويزا لا يجب أن يعيش أي طفل دون مصدر مياه مأمون، “إذ تنقذ المياه النظيفة وغسل اليدين الأرواح.” وحثّت على عدم استخدام المياه ومحطات المياه لتحقيق مكاسب عسكرية أو سياسية، لأن الأطفال سيكونون أكثر المتضررين وفي مقدمة من سيعانون.

دعوة لوقف إطلاق النار في جميع أنحاء العالم

وكان الأمين العام للأمم المتحدة، السيّد أنطونيو غوتيريش، قد أطلق اليوم الاثنين نداء حث فيه على وقف إطلاق النار في جميع أنحاء العالم، قائلا: “لقد حان الوقت لوقف النزاعات المسلحة والتركيز معا على المعركة الحقيقية في حياتنا.”

وقال الأمين العام إن عالمنا يواجه عدوا مشتركا يتمثل في فيروس كورونا المسبب لمرض كـوفيد-19، مشيرا إلى أن هذا الفيروس يهاجم الجميع بلا هوادة، ولا يأبه لأي أصل عرقي أو جنسية أو فصيل أو دين. وسيسمح وقف إطلاق النار للعاملين في المجال الإنساني بالوصول إلى السكان الأكثر عرضة لانتشار كوفيد-19، الذي ظهر لأول مرة في ووهان، بالصين، في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وتم الإبلاغ عنه في أكثر من 180 دولة.

وقد بلغ عدد الحالات المسجلة حتى الآن، ما يقرب من 300 ألف حالة في جميع أنحاء العالم، وأكثر من 12،700 حالة وفاة، وفقا لمنظمة الصحة العالمية (WHO). 
 
#يوتيوب #قناة_اليوم
https://youtu.be/yiVOTYK1KtE
المصدر :
https://news.un.org/ar/story/2020/03/1051912

فصائل #تركيا تهدم منازل الأكراد في #كري_سبي #تل_أبيض

فصائل #تركيا تهدم منازل الأكراد في #كري_سبي #تل_أبيض

فصائل #تركيا تهدم منازل الأكراد في #كري_سبي #تل_أبيض


الدكتور إبراهيم مسلم عبر قناة اليوم
المصدر: دبي – العربية.نت

بعد نزوح مئات العائلات السورية الكردية من المناطق التي دخلتها الفصائل المدعومة من تركيا على مدى الأسابيع الماضية، شمال سوريا، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الأربعاء، بعمليات هدم للمنازل تجري في البلدات الواقعة جنوب مدينة تل أبيض.

ونقل عن مصادر قولها إن الفصائل الموالية لتركيا بدأت بهدم منازل في تجمع قرى كورمازات الواقعة جنوب مدينة تل أبيض في ريف الرقة الشمالي، بالقرب من صوامع شركراك على بعد كيلومترات قليلة من الطريق الدولي.

وفي التفاصيل، شملت عمليات الهدم منازل المواطنين الأكراد من أهالي القرية ممن نزحوا منها، جراء العملية العسكرية التركية، بالإضافة لمنازل عناصر في قوات سوريا الديمقراطية من أهالي المنطقة، وذلك في إطار الانتهاكات المتواصلة للقوات التركية والفصائل الموالية لها.

يذكر أن بعض المناطق شمال شرق سوريا كانت شهدت انتهاكات عدة من قبل الفصائل الموالية لتركيا.

وفي هذا السياق، أفاد المرصد في 30 نوفمبر باستمرار عمليات السلب والنهب في الشمال الشرقي السوري من قبل الفصائل الموالية لأنقرة، حتى الشعير لم يسلم من النهب.

إذ نفذت تلك الفصائل، عمليات سطو على مادة الشعير في قرية أبو جلود بمنطقة مبروكة بريف رأس العين الغربي، حيث جرى تحميل ونقل 3 شاحنات من المنطقة، فيما جرى نصب راية أحد الفصائل المتورطة عند ما تبقى من شعير هناك.

إلى ذلك، أشار المرصد إلى أن ملكية الشعير في القرية تعود لعائلة “أصفر ونجار” من أبناء الديانة المسيحية وهم أحد أبرز رواد الزراعة في المنطقة.

وكانت عدة تقارير سابقة أشارت إلى قيام بعض عناصر الفصائل المدعومة من تركيا باحتلال منازل ومحال تجارية تابعة لسكان محليين، وحجزها لصالحهم، بعد نزوح أهلها.

عبر #اليوتيوب #قناة_اليوم :

#هيومن_رايتس_ووتش تتهم #تركيا ومرتزقتها بجرائم حرب في #كري_سبي #تل_أبيض و#سري_كانيه #رأس_العين

#هيومن_رايتس_ووتش تتهم #تركيا ومرتزقتها بجرائم حرب في #كري_سبي #تل_أبيض و#سري_كانيه #رأس_العين

هيومن رايتس ووتش HRW
سوريا: انتهاكات بحق المدنيين في “المناطق الآمنة”
إعدامات خارج القانون، ومنع العودة من قبل جماعات مسلحة تدعمها تركيا

(بيروت) – قالت “هيومن رايتس ووتش” اليوم إن فصائل “الجيش الوطني السوري”، وهي جماعة مسلحة سورية غير حكومية تدعمها تركيا في شمال شرق سوريا، نفذت إعدامات خارج القانون بحق المدنيين ولم تُفسر اختفاء عمال إغاثة أثناء عملهم في “المنطقة الآمنة”. ويبدو أن الجماعة المسلحة منعت عودة العائلات الكردية النازحة جرّاء العمليات العسكرية التركية، ونهبت ممتلكاتها واستولت عليها أو احتلتها بصورة غير قانونية.

ينبغي لتركيا التحقيق في انتهاكات لحقوق الإنسان تشكل جرائم حرب محتملة في حالات كثيرة، في المناطق الخاضعة لسيطرتها حاليا، والضغط على قوات الجيش الوطني السوري لوقف هذه الانتهاكات، وضمان محاسبة المسؤولين عنها. كما ينبغي لقادة الجماعة المحليين التحقيق مع الأفراد المسؤولين عن الانتهاكات ومحاسبتهم.

قالت سارة ليا ويتسن، مديرة قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش: “الإعدامات، ونهب الممتلكات، ومنع عودة النازحين إلى ديارهم هي أدلة دامغة على أن “المناطق الآمنة” المقترحة من تركيا لن تكون آمنة. خلافا للرواية التركية بأن عمليتها ستنشئ منطقة آمنة، فإن الجماعات التي تستخدمها لإدارة المنطقة ترتكب انتهاكات ضد المدنيين وتُميز على أُسس عرقية”.

في 9 أكتوبر/تشرين الأول 2019، اجتاحت “القوات المسلحة التركية” والجماعة المسلحة منطقة في شمال شرق سوريا كانت منذ 2012-2013 خاضعة لسيطرة “قوات سوريا الديمقراطية”، المكونة أساسا من “وحدات حماية الشعب” التي يقودها الأكراد. منذ بدء التوغل، قصفت تركيا والفصائل التي تدعمها مناطق المدنيين عشوائيا، ونفذت ما لا يقل عن سبع عمليات قتل خارج القانون، واحتلت منازل ومتاجر المدنيين الخاصة بصورة غير قانونية ونهبت أملاكهم، ولم تُفسر اختفاء عمال إغاثة قسريا أثناء عملهم في مناطقها.

قابلت هيومن رايتس ووتش عشرة أفراد، منهم طبيبان وثلاثة من أقارب الضحايا، لتوثيق هذه الانتهاكات. كما راجعت هيومن رايتس ووتش صورا قدمها نشطاء والأقارب تدعم حدوث هذه الانتهاكات. في 11 أكتوبر/تشرين الأول، ظهرت مقاطع فيديو وصور، بعضها نُشرت بواسطة الجيش الوطني السوري، على وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر عناصر الجيش يطلقون النار على شخص كان مستلقيا دون حراك ولم يبدُ أنه يشكل أي تهديد، ويقفون فوق جثة شخص آخر بطريقة مهينة. ووثّقت هيومن رايتس ووتش إعدام الناشطة السياسية الكردية هفرين خلف، وبحثت فيما حدث لثلاثة عمال إغاثة تابعين لـ “الهلال الأحمر الكردي” فُقِدوا في مناطق سيطرة الجيش الوطني السوري، بما في ذلك ما يبدو أنه لقتل غير القانوني لشخص على الأقل. قابلت هيومن رايتس ووتش ثلاثة أقارب وزملاء أكدوا هوية الضحايا وظروف وفاتهم.

كما قابلت هيومن رايتس ووتش أيضا، بين 6 و11 نوفمبر/تشرين الثاني، خمسة مدنيين أكراد قالوا إن قوات الجماعة المسلحة كانت تحتل منازلهم وممتلكات أخرى ومنعتهم هم أو عائلاتهم تعسفيا من العودة. نشر صحفي كردي الأصل يعمل مع “رويترز” صورا لمنزله في 30 أكتوبر/تشرين الأول، زاعما أن الجماعة احتلته. في حالة أخرى، قال شهود وأقارب إن قوات الجماعة قتلت ثلاثة رجال أكراد كانوا يحاولون العودة إلى مدينة رأس العين، ومنعت رجلا كرديا آخر من العودة بينما سمحت للسكان العرب بالعودة.

يحظر كل من القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان عمليات القتل غير القانوني وأي حرمان تعسفي من الحياة، بما فيها استهداف المدنيين. كما يحظر القانون الإنساني الدولي بشكل صارم القتل العمد للمقاتلين الجرحى، أو المستسلمين، أو الأسرى (الأشخاص المُعتبرون عاجزين عن القتال) والاختفاء القسري، ويعتبر كلا من هذه الأفعال جريمة حرب.

بموجب قوانين الحرب، يُحظر النهب أو الاستيلاء القسري على الممتلكات الخاصة للاستخدام الشخصي ويمكن أن يُشكل جريمة حرب. لا يُسمح للمقاتلين بالاستيلاء على الممتلكات للاستخدام الشخصي، ويشكل ذلك جريمة حرب، كما تحظر قوانين الحرب تدمير الممتلكات الذي لا تبرره الضرورة العسكرية. تتطلب المعايير الدولية حماية ممتلكات النازحين من التدمير، والاستيلاء ، أو الاحتلال، أو الاستخدام بشكل تعسفي وغير قانوني.

ينص القانون الدولي أيضا على وجوب السماح للمدنيين النازحين قسرا أثناء النزاع بالعودة إلى ديارهم بأسرع ما يمكن دون شروط. إذا كانت لدى القوات مخاوف أمنية، فعليها إجراء تقييمات فردية للسكان، وفرض قيود مؤقتة ومحدودة إذا كانت مبررة، وعدم فرض حظر شامل أو لأجل غير مسمى لمنعهم من العودة. يُحظر على المحتلين نقل فئات من السكان من منازلهم لأسباب غير أمنية واستبدالهم بسكان من مناطق أخرى.

جميع أطراف النزاع ملزمة بالتحقيق في جرائم الحرب المزعومة المرتكبة بواسطة أعضائها وضمان العقاب المناسب للمسؤولين عنها. يمكن اعتبار القادة مسؤولين جنائيا بحسب مبدأ مسؤولية القيادة إذا عرفوا أو كان يجب أن يعرفوا بالجرائم التي ارتكبها مرؤوسوهم ولم يتخذوا أي إجراء لمنعهم أو مقاضاتهم.

قالت هيومن رايتس ووتش إنه ينبغي لسلطات الأمر الواقع في المناطق التي وثّقت فيها هذه الانتهاكات ضمان محاسبة المسؤولين، والعودة الآمنة للأشخاص إذا رغبوا في ذلك، وعدم حرمان أي شخص من حق العودة على أساس عرقه أو هويته. وينبغي للحكومة التركية وقف مساعداتها العسكرية لفصائل الجيش الوطني السوري المسؤولة عن هذه الانتهاكات.

قالت ويتسن: “تتغاضى تركيا عن السلوك المشين الذي تظهره الفصائل التي تسلحها. طالما تسيطر تركيا على هذه المناطق، عليها تحمُّل مسؤولية التحقيق في هذه الانتهاكات ووقفها”.

منذ بدء توغلها في شمال سوريا، سيطرت القوات المسلحة التركية والجيش الوطني السوري على المنطقة الواقعة بين تل أبيض (كري سبي) ورأس العين (سري كاني)، وجزء من الطريق السريع الدولي )إم 4( الممتد بين جنوب شرق تركيا وشمال شرق سوريا. رغم اتفاق وقف إطلاق النار في 22 أكتوبر/تشرين الأول واتفاق المنطقة الآمنة بين روسيا وتركيا، تستمر الاشتباكات بين “قوات سوريا الديمقراطية” التي يقودها الكرد، والتي كانت مدعومة من قبل التحالف بقيادة الولايات المتحدة ضد “داعش”.

وفقا للأمم المتحدة، أدى التوغل في البداية إلى نزوح 200 ألف شخص على الأقل، عاد منهم حتى الآن نحو 100 ألف. عاد نصفهم تقريبا إلى المناطق التي تسيطر عليها الفصائل المدعومة من تركيا والقوات المسلحة التركية في تل أبيض وعين عيسى وسلوك.

إعدامات غير قانونية وإخفاء قسري

وفقا لـ “المرصد السوري لحقوق الإنسان”، أُعدمت الجماعات المسلحة السورية غير التابعة للدولة تسعة مدنيين، بمن فيهم الناشطة السياسية الكردية السورية هفرين خلف في 12 أكتوبر/تشرين الأول. ظهرت على الإنترنت مقاطع فيديو لإعدام خلف في 13 أكتوبر/تشرين الأول. يظهر الفيديو الذي عاينته هيومن رايتس ووتش رجالا يقفون حول جثة امرأة أكد أقاربها ونشطاء أنها خلف.

في فيديو آخر، يمكن رؤية رجال مسلحين يعرّفون بأنفسهم على أنهم عناصر في الجيش الوطني السوري، ويطلقون النار من بنادق رشاشة على شخص على جانب الطريق. حدد موقع “بيلينكات” للتحقيق مفتوح المصدر أن قوات “أحرار الشرقية”، وهي فصيل من قوات الجيش الوطني، كانت في كل من إعدام خلف والقتل الذي يظهر في الفيديو الثاني. نفت أحرار الشرقية ضلوعها في أعمال القتل.

في حالة أخرى، قال أحد أقارب متطوعي الهلال الأحمر الكردي الثلاثة وزميلان لهم إن فصيلا من الجيش الوطني لم يتمكنوا من تحديده أخبرهم بأنهم احتجزوا المتطوعين في 11 أكتوبر/تشرين الأول. قال طبيب كان يعمل في المستشفى الذي كانوا يعملوا به لـ هيومن رايتس ووتش إنه فقد الاتصال بالفريق المتطوع – سائق سيارة إسعاف وممرضتان – الذي ذهب إلى بلدة سلوك لتقديم الخدمات الطبية بعد هجوم 11 أكتوبر/تشرين الأول.

قال عم السائق إن شقيق السائق أرسل رسالة نصية إلى هاتف السائق في 14 أكتوبر/تشرين الأول، فردّ عليه شخص عرف نفسه على أنه عنصر في الجيش الوطني، برسالة تقول إن السائق قد مات، وأرسل له صورة للجثة. تحقق كل من قريب سائق سيارة الإسعاف وزميله من أن الصورة كانت له.

في الصور الموجودة على حسابه في “فيسبوك”، يرتدي السائق زيا عسكريا، وفي الصور التي قدمها أقاربه تظهر راية “وحدات حماية الشعب” فوق جثته. لم يتسلم أقاربه الجثة. لم تتمكن هيومن رايتس ووتش من تحديد ما إذا كان الرجل متطوعا في الهلال الأحمر الكردي وعضوا في نفس الوقت في الجماعة الكردية المسلحة، أو ما إذا كانت صور فيسبوك مرتبطة بفترة سابقة. قالت هيومن رايتس ووتش إن حتى لو كان عضوا في جماعة مسلحة، فليس هناك ما يشير إلى أنه في 11 أكتوبر/تشرين الأول كان ضالعا في أي شيء غير الأنشطة الإنسانية.

لا تزال ظروف الممرضتين في سيارة الإسعاف غير معروفة، لكن آخر مكان معروف لهما كان في منطقة تابعة للجيش الوطني. أبلغ أشخاص يُعتقد أنهم ينتمون إلى أحد فصائل الجيش الوطني الهلال الأحمر الكردي بأن فصائل من الجيش الوطني كانت قد احتجزتهما. دعا الهلال الأحمر الكردي علنا جميع أطراف النزاع للسماح لهم بالوصول إلى الجرحى.

مصادرة الممتلكات، والنهب، ومنع عودة السكان الكرد

أجرت هيومن رايتس ووتش مقابلة مع شخصين قالا إن قوات تعرفا عليها على أنها من الجيش الوطني احتلت ممتلكاتهم ونهبتها. قال ثلاثة أشخاص إنهم أو أقاربهم الكرد حاولوا العودة إلى منازلهم في المناطق الخاضعة للسيطرة التركية، لكن الفصائل المسلحة منعتهم. كما قتلت قوات الجيش الوطني ثلاثة رجال كانوا يحاولون العودة إلى منازلهم في رأس العين.

قال طبيب ينحدر من قرية طنهوزة، على بعد ثمانية كيلومترات من تل أبيض، إن عائلته غادرت قريتهم في 9 أكتوبر/تشرين الأول بسبب القصف المدفعي والغارات الجوية، وتشتتت في شمال شرق سوريا. قال إن جاره العربي أخبره أن عناصر فصيل أحرار الشرقية يشغلون منازل أسرته الخمسة، وقد تأكد من صورة نشرها أعضاء في الجيش الوطني في 1 نوفمبر/تشرين الثاني تظهرهم وهم يصلون أمام أحد المنازل. شارك مع هيومن رايتس ووتش صورا للمنزل قبل وبعد، للتحقق من أنه لعائلته.

في حالة أخرى، قال رجل سوري كردي إن عائلته فرت إلى مدينة الرقة بعد أن قتلت غارة تركية والديه وأصابت أخيه في 9 أكتوبر/تشرين الأول في قريته قيوطة، على بعد تسعة كيلومترات من تل أبيض. قال إنه علم أيضا من الجيران أن منزله احتُلَّ بشكل غير قانوني. قال إنه في 11 أكتوبر/تشرين الأول، أخبره جيرانه العرب الذين عادوا إلى قيوطة إن أسرة عربية محلية احتلت منزله بعد أن احتله عناصر من أحرار الشرقية.

قال إن أعمامه تواصلوا مع أحرار الشرقية من أجل المنزل، وإن الجماعة المسلحة شاركت صورا لعناصرها وهم يحتلونه. حاول أحد أعمامه العودة إلى القرية خمس مرات على الأقل، لكن عناصر الجيش الوطني أبعدوه عند المدخل قائلين إنها منطقة عسكرية. مع ذلك، رأى أن جيرانه العرب الذين كان قد أخبروه أن منزله مُحتل مسموح لهم بالدخول إلى القرية.

أكد ثلاثة من الكرد المقيمين في تل أبيض الذين نزحوا بسبب القتال في 9 أكتوبر/تشرين الأول أن ممتلكاتهم كانت محتلة بشكل غير قانوني. قالوا إن جيرانهم العرب اتصلوا بهم وأخبروهم أن منازلهم نُهبت، وأن مقاتلي الجيش الوطني سكنوا في منازلهم أو أسكنوا عائلات عربية مهجرة فيها بين 14 و18 أكتوبر/تشرين الأول. قال رجل سوري كردي مهجر يملك متجرا في تل أبيض إنه في 18 أكتوبر/تشرين الأول، رأى صورا لمتجره تحمل عبارة “محجوز لصالح أحرار الشرقية”، وقال إن أحد الجيران العرب الذين عرض عليهم المقاتلون بعضا من ممتلكات الرجل أخبره أن أحرار الشرقية نهبوا كل شيء وحاولوا بيعه.

زود النشطاء والأقارب في شمال شرق سوريا وأوروبا هيومن رايتس ووتش بصور لجثث الأشخاص الثلاثة الذين قالوا إن فصائل الجيش الوطني قتلتهم عندما حاولوا العودة إلى رأس العين. وهم شيار محمود عثمان، وريزان خليل جولو، ومصطفى حسو. نُشرت الصور لاحقا في وسائل التواصل الاجتماعي.

تحدثت هيومن رايتس ووتش مع عم حسو، الذي كان مع ابن أخيه عندما قتله الجيش الوطني. قال العم إنه وثلاثة من رفاقه كانوا عائدين إلى رأس العين يوم 17 أكتوبر/تشرين الأول للاطمئنان على ممتلكاتهم. كان ابن أخيه يمتلك كافتيريا كبيرة وكان قلقا من تعرضها للنهب. قال ابن عم حسو الذي قابلته هيومن رايتس ووتش، إنه على بعد حوالي 200 متر من قوس بالقرب من مدخل رأس العين، بدأت جماعة مسلحة تعتقد العائلة أنها من الجيش الوطني، بإطلاق النار على حافلة حسو. ألقى العم نفسه من السيارة وركض ولكن ابن أخيه ورفيقيه في السيارة قُتلوا.

https://www.hrw.org/ar/news/2019/11/27/336083
#قناة_روناهي :

تحرُّك عسكري تركي مخالف لمضمون الاتفاقية الأمنية شرقي كري سبي تل أبيض

كري سبي – خاص +قناة اليوم + نورث برس

دخول رتلٍ عسكري للجيش التركي ٳلى بلدة أقجاقلعة المحاذية لمدينة كري سبي تل أبيض مساء أمس بحدود التاسعة ليلا، أي قبل يوم من الموعد المحدّد لتسيير الدوريات المشتركة بين قوات التحالف الدولي والجيش التركي.

هذا وقد قالت أحد المصادر من أقجاقلعة أن الرتل العسكري مؤلف من أكثر من ٢٠ مدرعة عسكرية تركية قد تمركزت شرق المعبر الحدودي الذي يربط بين كري سبي تل أبيض السورية وتركيا.

ونقلا عن موقع نورث برس:
صباح اليوم، في قرية رفح /16/كم شرقي تل أبيض، بدأت الدورية المشتركة الثالثة بين الجيشين الأمريكي والتركي في إطار تفقد الخنادق الهجومية التي دمرتها قوات سوريا الديمقراطية قبل انسحابها ضمن المنطقة المتفق على إنشاء “آلية أمنية” فيها.

ودخلت المدرعات التركية عبر أحد منافذ الجدار الحدودي، للكشف على الخنادق الهجومية التي دمرتها قوات سوريا الديمقراطية قبل انسحابها الكامل وتسليم المنطقة لمجلس تل أبيض العسكري.

وسيبلغ مدار الدورية الثالثة المشتركة /45/ كم، يبدأ من قرية رفح وينتهي بقرية محيسنة بالقرب من سلوك شرقي تل أبيض، وتتألف الدورية المشتركة من /4/ مدرعات تركية و/4/ أمريكية، حسبما أفاده مصدر عسكري لـ”نورث برس”.

كما أكد المصدر العسكري بأن المدرعات التركية ستدخل هذه المرة بعمق /6/ كم داخل الأراضي السورية بالتنسيق مع الجيش الأمريكي الذي كان قد أشرف على عمليات ردم الأنفاق والخنادق وانسحاب قوات سوريا الديمقراطية.

وسُيِّرت في الـ24 من أيلول/سبتمبر الماضي، الدورية الأمريكية التركية المشتركة الثانية، والتي كانت مؤلفة من /4/ مدرعات تركية و/13/ أمريكية، قامت بالكشف على مسار طوله /30/ كم وعمقه /9/ كم ممتد على قرى لخويتلة وتل النفرق وقلاج وعمر حالول وجنداوي.

وكانت قوات سوريا الديمقراطية انسحبت في وقتٍ سابقٍ على شكل مجموعاتٍ، من المنطقة الممتدة بين تل أبيض/كري سبي ورأس العين/سري كانيه، وسلّمت نقاطها العسكرية لقوات مجلسي تل أبيض ورأس العين العسكريين، اللذين قاما بدورهما بردم الخنادق الهجومية بالتنسيق مع التحالف الدولي.

واشتركت القوات الأمريكية مع القوات التركية في الثامن من أيلول / سبتمبر الماضي، بأول دورية على الحدود السورية التركية تطبيقاً لاتفاق “الآلية الأمنية”، حيث كشفت المدرعات التركية على قرى الحشيشة وغويلان ومشرفة العباد والرواية والمستريحة.

وكانت الدورية الأولى قد دخلت الأراضي السورية بعمق /6/ كم، مؤلفة من ست مدرعات تركية وأربع مدرعات أمريكية، وكاسحتي ألغام للجيش الأمريكي، كشفت حينها على النقاط التي انسحبت منها قوات سوريا الديمقراطية وردمت فيها خنادقها ونقاطها الهجومية.

واجتمع في الخامس عشر من الشهر الماضي، العميد تورنر نائب قائد القوات الخاصة بعملية “العزم الصلب” التي يخوضها التحالف الدولي، ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش)، مع إدارة مجلسي تل أبيض المدني والعسكري لتقييم الدوريات البرية المشتركة بينهم وبين المجلس العسكري من جهة، والدورية المشتركة الأولى مع الجيش التركي من جهة أخرى.

فيما كانت قيادة مجلس تل أبيض العسكري قد صرحت في أوقاتٍ سابقةٍ لـ”نورث برس” بأنّ الدوريات المشتركة ستكون بالتنسيق مع قواتهم، التي انتشرت في المنطقة تماشياً مع اتفاق “الآلية الأمنية”، مؤكدين بنفس الحين بأنهم شكلوا قوى لأمن الحدود، كما شددوا على التزامهم الكامل ببنود اتفاقية “المنطقة الآمنة”.

وكان وزير الدفاع التركي صرح بأن قوات بلاده ستبدأ بتسيير دوريات مشتركة مع الجيش الأمريكي في المنطقة المتفق على إقامة “المنطقة الآمنة” فيها في الثامن من أيلول/سبتمبر الماضي.

كذلك كانت اتفقت الولايات المتحدة وتركيا وقوات سوريا الديمقراطية على “منطقة آمنة” سيتم إخراج وحدات حماية الشعب منها، وفقاً لتصريحاتٍ أدلى بها جيمس جيفري، مبعوث الولايات المتحدة الخاص بشأن سوريا، منتصف الشهر الماضي.

وانسحبت المجموعة الأولى من قوات وحدات حماية الشعب وقوات سوريا الديمقراطية بشكل رسمي مع أسلحتها الثقيلة من النقاط الحدودية مع تركيا غربي سري كانيه/رأس العين في الـ 24 من شهر آب/أغسطس، لتحل قوات مجلس سري كانيه العسكري مكانها، تنفيذاً لاتفاقية “الآلية الأمنية”.

وتم البدء بردم الخنادق في اليوم ذاته من قبل قوات التحالف الدولي وقوات سوريا الديمقراطية غربي رأس العين.

فيما تستمر الرئاسة التركية بتهديداتها ببدء عملية عسكرية في شرق الفرات في حال “مماطلة” واشنطن في تنفيذ اتفاق “المنطقة الآمنة”.

عبر #اليوتيوب

الرابط المختصر :

تحرُّك عسكري تركي مخالف لمضمون الاتفاقية الأمنية شرقي كري سبي تل أبيض

أخطر مخيمات العالم – #مخيم_الهول

فيديو – #قناة_روناهي :
التقرير – #قناة_اليوم :

شهد مخيم الهول في شمال شرق #سوريا حالة شغب وفوضى، إثر قيام قرابة 50 امرأة من نساء تنظيم #داعش الإرهابي بإنشاء محاكم سرية لبعض النسوة الأخريات، وعلى إثرها تدخلت قوات الأمن الداخلي” أسايش المرأة”، إلا أن النساء تمردن، وأشهرن السلاح في وجه القوى الأمنية، وسط إطلاق شعارات.

ونتيجة تلك المواجهات بين قوات الأمن الداخلي وما تسمى الحسبة النسائية التابعة لداعش قُتلت داعشية وأصيبت 7 أخريات واعتقلت أكثر من 50 امرأة بالمخيم، بعد أحداث دامية شهدتها أخطر المخيمات في العالم.

#قسد تحذر من تدهور الوضع في مخيم الهول شمالي البلاد

بدوره حذر المتحدث باسم قوات سورية الديمقراطية #مصطفى_بالي في تغريدة له عبر تويتر من أن الوضع في مخيم الهول يتدهور بشكل حاد، وأن عناصر تنظيم داعش الإرهابي يكثفون من محاولات تجميع صفوفهم مرة أخرى.

وشدد بالي على أن هذا الأمر سيكون خطيراً للغاية في المستقبل، ما لم تتحمل حكومات الدول مسؤولية مواطنيها المحتجزين.

وكان القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية #مظلوم_عبدي، قد صرح في وقت سابق بأن مخيم الهول يعد قنبلة موقوتة توشك على الانفجار.

141 امرأة وطفل خرجوا من مخيم الهول وعادوا إلى ديارهم

من جهة أخرى أخرجت إدارة مخيم الهول دفعة جديدة من نازحي مناطق شمال وشرق سوريا من المخيم، بلغ عددهم 141 شخصاً بين نساء وأطفال وعجزة من أهالي منطقة #صرين و #ديرالزور، استكمالاً لحملة الراغبين بالعودة إلى مناطقهم.

ويُعد مخيم الهول الواقع شرقي مدينة #الحسكة من أكبر المخيمات في مناطق شمال وشرق سوريا، ويقطنه أكثر من 71 ألف نسمة بين لاجئ ونازح وعوائل تنظيم داعش الذين استسلموا لقوات سوريا الديمقراطية في بلدة #الباغوز آخر معاقل التنظيم الإرهابي شرق البلاد.

عبر #اليوتيوب

Fransa: 4emîn Konferansa Navneteweyî ya Li ser Zimanê Kurdî li Zanîngeha Rouen-Normandie ICKL-4 فرنسا : المؤتمر الدولي الرابع للغة الكردية في جامعة روان نورماندي ICKL-4

Fransa: 4emîn Konferansa Navneteweyî ya Li ser Zimanê Kurdî li Zanîngeha Rouen-Normandie ICKL-4

Ev konfêrans li Zanîngeha Rouen di 2 û 3 Îlûn 2019 pêk hat de piştî sê konfêrans li Bamberg (2013), Mêrdîn (2014) û Amsterdam (2016).

Ev çalakî ji hêla laboratoriya 7474 DYLIS a Zanîngeha Rouen-Normandie ve hate organîzekirin.

Van konfêransan ji bo danûstendina zanistî ya di navbera zimannasên ji Zanîngehên cûda de ku li ser zimanê kurdî dixebitin, tevlî danûstendinên bi zimanên cîran re, wek forûmê kar dikin.

Beşdarbûn: ji 50 lêkolîner û lêkolînerên di warê zimanê kurdî de, û şanda kanala KUDISTAN24, û ji wan gelek spas dikim ji bo raporên wan li ser vê konferansî cîhanî.

Ev Konferansa ji hêla Serokê Zanîngeha Rouen Normandy û Dekanê Fakulteya Huner û Zanistî ve hate vekirin.

فرنسا : المؤتمر الدولي الرابع للغة الكردية في جامعة روان نورماندي ICKL-4

عقد هذا المؤتمر في جامعة روان يومي 2 و 3 سبتمبر 2019 بعد ثلاثة مؤتمرات في بامبرغ (2013) وماردين (2014) وأمستردام (2016).
تم تنظيم هذا الحدث من قبل مختبر 7474 DYLIS التابع لجامعة روان نورماندي.
تُعد هذه المؤتمرات بمثابة منتدى للتبادل العلمي بين اللغويين من خلفيات نظرية مختلفة تعمل على جميع جوانب اللغة الكردية، بما في ذلك التفاعلات مع اللغات المجاورة.
الحضور : تجاوز ٥٠ باحث وباحثة في مجال اللغة الكردية، وبعثة قناة كردستان٢٤ KUDISTAN24، ولهم جزيل الشكر في تغطية هذا الحدث العالمي.
أفتتح المؤتمر كلا من رئيس جامعة روان نورماندي وعميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية.

بعض تقارير لقناة كردستان٢٤ حول المؤتمر:




بعض اللقطات :
اليوم الأول : ٢ سبتمبر ٢٠١٩





اليوم الثاني : ٣ سبتمبر ٢٠١٩



المزيد من التفاصيل :
Rouen University:
https://dylis.univ-rouen.fr/content/4eme-conference-internationale-de-linguistique-kurde-ickl-4

Website :
https://ickl4.sciencesconf.org/

معا .. من أجل مناهضة الإرهاب ومكافحة الجريمة المنظمة

فرنسا – باريس : خاص

معا .. من أجل مناهضة الإرهاب ومكافحة الجريمة المنظمة

الدكتور إبراهيم مسلم

تحت هذا العنوان أختتم يوم السبت الفائت 28 أكتوبر 2017 في العاصمة الفرنسية باريس مؤتمر مكافحة الارهاب والجريمة المنظمة الذي نظمته الوكالة الدولية للصحافة والدراسات الاستراتيجية بالتعاون مع منتدى باريس للسلام .

هذا وقد تناول المؤتمر الحلول الممكنة من أجل مكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر الإرهاب ، وأن الإرهاب ليس مقتصرا بتنظيم داعش والحشد الشعبي والقاعدة وإنما هناك إرهاب ممارس من قبل عدد من الأنظمة التي تدعم هذا المنظمات الإرهابية وتمارس الإرهاب بشكل العلني .

وهدف المؤتمر إلى طرح بدائل لتتبع مصادر وطرق تمويل الإرهاب من منابعها، ودعوة المجتمع الدولى للتصدى بصرامة لكل من يروج سياسياً أو عقائدياً للإرهاب، إلى جانب ضرورة منع جميع الدول والجهات المعنية من دفع أى نوع من الفدية التى أضحت مع الوقت مصدراً مهماً فى تمويل الإرهاب.

والملفت هو مشاركة أكثر من خمسة عشرة باحثا واكاديميا وسياسيا كرديا من الأجزاء كردستان الخمسة ، حيث قدموا أكثر من ورقة بحثية حول الدور الذي يقوم به الكرد في محاربة الإرهاب المتمثل بالمنظمات الإرهابية وإرهاب بعض الدول في الشرق الأوسط.

وركّز المؤتمر على إشكالية تعدد مفاهيم الإرهاب، وفشل المجتمع الدولى فى التوافق حول تعريف محدد للإرهاب، والعلاقة بين الخطاب الدينى المتشدد ووسائل الإعلام المحرضة على الكراهية، ودور المجتمع الدولى فى التصدى للدول والكيانات الداعمة للعنف والتشدد والإرهاب.

وفي الختام دعا المؤتمر إلى أهمية مراجعة جميع المعاهدات الدولية المتعلقة بتوفير الحماية الكافية للنازحين واللاجئين الفارّين من الجماعات الإرهابية، خصوصاً معاهدة حماية اللاجئين لسنة 1951، والبروتوكول المكمل لها لعام 1966.

الصور

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2099388733408433&id=633830299964291

على طريق سيدنا إبراهيم، موطن التنوع والتعدد – كري سبي

وكالة هاوار
 كري سبي التي تعتبر إحدى محطات رحلة سيدنا إبراهيم، ورغم جميع المؤامرات والهجمات وحملات الإبادة إلا أنها لم تتخلى عن إرثها التاريخي وتواصل بناء حياة جديدة تستند إلى تعدد الألوان والأصوات.

” style=”width: 316.797px;

تقرير من إعداد منتدى تل أبيض للمجتمع المدني حول هجمات تنظيم داعش الإرهابي الأخيرة على منطقة كري سبي-تل أبيض ، إيام 27، 28 ، 29 شباط 2016

تقرير من إعداد منتدى تل أبيض للمجتمع المدني حول هجمات تنظيم داعش الإرهابي الأخيرة على منطقة كري سبي-تل أبيض ، إيام 27، 28 ، 29 شباط 2016

إقرأ المزيد

بيان منتدى تل أبيض حول هجمات تنظيم داعش على كري سبي – تل أبيض والتي تمت بتخطيط من الدولة التركية

بيان منتدى تل أبيض حول هجمات تنظيم داعش على كري سبي – تل أبيض والتي تمت بتخطيط من الدولة التركية  

إقرأ المزيد